قصيدة بعنوان ،، صـدرگِ الـوطـن كَأْسُكِ مَالَ فِيِ يَدِي وانفَتَنْ أثَمِلْتُكِ أنت وَكَمْ أَهْوَىَ الثُمَالَة عَيْنُكِ قَدَحِيَ وصَدْرُكِ الوَطَنْ نُلتُ بثَغْرِ جُنـوُنِيِ النُبَالَة إمْتَطِي عُنُقِيِ ليَغْفُو الرَصَنْ وأَكْتُبُ فِيِكِ أَحْلَىَ مَقَالَة عَانِقِي صَدرِيِ حَطّْمِيِ الوَثَنْ أَشْعِليِ فِيَّ طُقُوسَ العَدَالَة ضَمّدِيِ جَرْحِيِ لَأَنْسَىَ الكَفَنْ وأَرْسِمُ عِشْقِيِ كَأَحْلَىَ رسَالَة نَزَعتُ مِنْ دَربِكِ زَيْغَ الوَهَنْ وشَدَوْتُ لقَلْبِىِ بهَوَاكِ اسْتِمَالَة أَقَمْتُ فِىِ قَلْبِيِ صُرُوحَ السَكَنْ وأَسْرَجْتُ عَليَ دُروُبِهِ الخَيّْاَلة عَشِقْتُ لأَجْلكِ بَوْحَ الشَجَنْ وعَنْكِ الوِصَاَلُ يَحِيدُ اسْتحَالَة أَمْطِريِ قَلْبِي بأَمْطَارِ المُزَنْ واكْتُبِيِ :حَبيِبِي يَهْوَىَ الرَذَاَلَة بِقَلَمي ،، طَلال حَداد ،،