الشاعر حامد عبدالخالق
ذقلمي
***********************
مهند في ساحة الفكر براق
وثوباً للثقافة والإبداعي
به انازل جنادلة المتسلطين
واصارع به عمالقة الاقطاعي
اكشف زيف المتزمتين وافضحه
وبه أصول في غابة الاسباعِ
ودودٌ، طيبٌ ، مخلص حنين
وسلم لصوت المعوزين يراعي
كخيل الوغا اذ اقلبت هاجياً
يحصد أهل المنافع والاطماعِ
في المديح بيرقاً خفاقاً يشار له
لا يمدح ذوي الأسقام والأوجاعِ
عسلٌ مدادهُ حينَ يتغزل
ويهمس الحب في الأسماعِ
ابرعُ الرسامين في الوصفِ
يتقن لغة الألوان والاوضاعِ
ساحرٌ في مخاطبة النساءِ
وماجنٌ في اللفتاتِ والاقناعِ
قلمي رفيق دربي ويبقى
ياخذ حقي الصاع بالصاعِ
كاتم الأسرار وحافظها
مطلع على إلاهاتِ والأوجاعِ
حامد عبدالخالق
***********************
مهند في ساحة الفكر براق
وثوباً للثقافة والإبداعي
به انازل جنادلة المتسلطين
واصارع به عمالقة الاقطاعي
اكشف زيف المتزمتين وافضحه
وبه أصول في غابة الاسباعِ
ودودٌ، طيبٌ ، مخلص حنين
وسلم لصوت المعوزين يراعي
كخيل الوغا اذ اقلبت هاجياً
يحصد أهل المنافع والاطماعِ
في المديح بيرقاً خفاقاً يشار له
لا يمدح ذوي الأسقام والأوجاعِ
عسلٌ مدادهُ حينَ يتغزل
ويهمس الحب في الأسماعِ
ابرعُ الرسامين في الوصفِ
يتقن لغة الألوان والاوضاعِ
ساحرٌ في مخاطبة النساءِ
وماجنٌ في اللفتاتِ والاقناعِ
قلمي رفيق دربي ويبقى
ياخذ حقي الصاع بالصاعِ
كاتم الأسرار وحافظها
مطلع على إلاهاتِ والأوجاعِ
حامد عبدالخالق
تعليقات
إرسال تعليق