الشاعر وليد محمد
فالنكسِر العادَاتّ
تعاَلِي نكسِرّْ العَادَاتّْ
فحبِنا لهُ قيمُ
جذُوُعناّ من أخلاَّقّ والشرْفُ
كُلناّْ فخرِاً وعّْظمُ
النَاسُ من كثُرّْ كلاَمهُم
وقلةّ كلاَمِهُم عْدَمُ
لا يِرحَمُونْ من فيهُمُ
الرحمّْ ولا يُرُحْمُ
أنتِ فاَرِسةّْ الأحلاَمِي
وأناَّْ فِي حبكِ هُماَمُْ
تعاَلِيِ نكسِرَّ قِيُوُدّْ
العِرفّْ فِي بِلاَّدناَّ فْنغنّمُ
خيِراً مِن قِتَّالِ شُوقْناّ
نُقاَّتِل النْبضّْ والهْمُ
مُمتَطِيِناّْ جوَّادْاللِيلْ مُأّرجِحاً
يُغَلغِل فِيناّ السرُحّْ ووُهمُ
تعَاّلِي نصعِد الطيِشّْ بِأنيِاَبهُ
نغرِسّْ بِقَلِبُ العَادَاتّْ سْهمُ
نْرفُْ بِجنَاحّْ حبِنَاَ فْخرَاً
نعلِنّْ العِشقّْ والغَْرَاَمُ
نرتَشِفّْ شَْفَتَاَنَّْ بعضَنَاَ بعْضُاً
نكسِرُ قِيِوُدَّ العِرفّْ بِعْزمُّ
ترقُصِيِ طرَابَّاً فِيِ حُجرَتِي
فَتُوُلعّْ النِْهْدّ نَْغَمُ
يَْتَطاَيْر شَْعْرُكِ شَْلَاَلاً عَْلیّْ أكتْفِيِ
تكُوُنيِ بأحضَّاَنِي قَْمْرَُْ والنْجُومُ
فَْلتْغْصّْ الكَْلاَمُ بِحُنْجْرَتِي
يُوُلْعّ النْبضُ ويُنسَْیّْ الهّْمُ
كَْقُدِسُْاً أَعبْدُكِ فِي صُوُمّْعْتِي
حَْتَیّْ أْزهْقّْ العَّاَدّْاتْ وْالأَصْنَْاَمُ
تَْعَّاَلِي ياَْ صْغِيِرْتِي أزرَْعُكِْ بِبسْتَّْاَنِيِ
وْردْةٌ يَعشْقُهّْاَ الحْمَّامُ
أَوُ كُوُنِيِ طْيِرْاً تْأتِيِ فِيِ أْحلَّْامِيِ
تْحمِلّْ الحُبّْ والسّْلَّامُ
وليد محمد
تعاَلِي نكسِرّْ العَادَاتّْ
فحبِنا لهُ قيمُ
جذُوُعناّ من أخلاَّقّ والشرْفُ
كُلناّْ فخرِاً وعّْظمُ
النَاسُ من كثُرّْ كلاَمهُم
وقلةّ كلاَمِهُم عْدَمُ
لا يِرحَمُونْ من فيهُمُ
الرحمّْ ولا يُرُحْمُ
أنتِ فاَرِسةّْ الأحلاَمِي
وأناَّْ فِي حبكِ هُماَمُْ
تعاَلِيِ نكسِرَّ قِيُوُدّْ
العِرفّْ فِي بِلاَّدناَّ فْنغنّمُ
خيِراً مِن قِتَّالِ شُوقْناّ
نُقاَّتِل النْبضّْ والهْمُ
مُمتَطِيِناّْ جوَّادْاللِيلْ مُأّرجِحاً
يُغَلغِل فِيناّ السرُحّْ ووُهمُ
تعَاّلِي نصعِد الطيِشّْ بِأنيِاَبهُ
نغرِسّْ بِقَلِبُ العَادَاتّْ سْهمُ
نْرفُْ بِجنَاحّْ حبِنَاَ فْخرَاً
نعلِنّْ العِشقّْ والغَْرَاَمُ
نرتَشِفّْ شَْفَتَاَنَّْ بعضَنَاَ بعْضُاً
نكسِرُ قِيِوُدَّ العِرفّْ بِعْزمُّ
ترقُصِيِ طرَابَّاً فِيِ حُجرَتِي
فَتُوُلعّْ النِْهْدّ نَْغَمُ
يَْتَطاَيْر شَْعْرُكِ شَْلَاَلاً عَْلیّْ أكتْفِيِ
تكُوُنيِ بأحضَّاَنِي قَْمْرَُْ والنْجُومُ
فَْلتْغْصّْ الكَْلاَمُ بِحُنْجْرَتِي
يُوُلْعّ النْبضُ ويُنسَْیّْ الهّْمُ
كَْقُدِسُْاً أَعبْدُكِ فِي صُوُمّْعْتِي
حَْتَیّْ أْزهْقّْ العَّاَدّْاتْ وْالأَصْنَْاَمُ
تَْعَّاَلِي ياَْ صْغِيِرْتِي أزرَْعُكِْ بِبسْتَّْاَنِيِ
وْردْةٌ يَعشْقُهّْاَ الحْمَّامُ
أَوُ كُوُنِيِ طْيِرْاً تْأتِيِ فِيِ أْحلَّْامِيِ
تْحمِلّْ الحُبّْ والسّْلَّامُ
وليد محمد
تعليقات
إرسال تعليق