الشاعر عماد شكري حجازي
..... سقط القناع.........
أسفل ظلماته كانت حكايته....
إمتدت نظراته في عمقي....
وتوخي حذري سكينته العمياء...
إمتد صراخه في أوردتي...
إنبثق من غيه عمد ضياعي....
مائة عام يضحدني الصمود....
يوخذني النقص حتى الإندثار...
يتبرأ دون دوني من وجودي...
سقط القناع وإشتق الريح.....
وزر إتباع....
سلوى المجئ حظر مشاع....
سقط القناع على أريكة وصفه الساجي....
ذات يوم توسمته هنا كل الحنين.....
حين لحظات الإندفاع في الصمت ضاع....
وإشتبكت أناتي تبحث لما الصراع.....
أي عمر كان شراعه محض الوداع....
حق وصولي إلى لا أنا.....
والصفر وادي محفور بداخلي.....
أي قناع أنت أيها المخادع....
تسللت كيف إلى غرف إحساسي...
بأمان غدي...
تسللت كيف إلى كينونة الأنا البلهاء....
حسبة وداع لكل شئ خلف القناع.....
من أنت في ظلمتى أبكيت حرفي بإرتجاع....
ووصدت أبواب المثول....
وقتلت ذات الذات ما بحثت.....
وتاه الحلم محض ملاقاة سراب.....
وحذفت الأه السويه.....
وجردت الأشياء من مجراتها....
وطوقت كوني الارتباك.....
ونبضت التيه وحذفت التأويل على صدري....
من أسكنك في البيت الداء ....
آه من تلك البيداء.....
أسرفت القحط في عمق الماء....
ياقناع قتلت مني ما أحبت مشاعري أملي ....
قتلت وقتي ...بصيص نبضي ....شجوني.....
أطفأت نور عيني...أظلمت غرفتي...
أقفلت نافذتي التي أصبحت لاتفتح ولاترى...
غير ذنبي....
قتلتني وحاكيت الموت أن يتمثلني.....
أي قناع شجاع تسهب الرق ؟....
وتحولني إلى مريد خداع....
أي همس في سريرة ذات ؟....
تنعي كل صحوات الإندفاع....
أي قناع أوشكت بهمتك؟ .....
وتسلطك على مرآة قصيدتي....
أن أنفذ في إختراقاتك أسير....
ياويح خداعك الماهر....
يا أمهر من أقنع وغادر...
ياليتني لم أصغ مشاعر....
ياليت حلمي لم يشاهر.....
ياليت حبر قلمي مسافر...
ونظرات عيني....
لا لا لا لا تنااااااظر.......
بقلمي الشاعر عماد شكرى حجازى
أسفل ظلماته كانت حكايته....
إمتدت نظراته في عمقي....
وتوخي حذري سكينته العمياء...
إمتد صراخه في أوردتي...
إنبثق من غيه عمد ضياعي....
مائة عام يضحدني الصمود....
يوخذني النقص حتى الإندثار...
يتبرأ دون دوني من وجودي...
سقط القناع وإشتق الريح.....
وزر إتباع....
سلوى المجئ حظر مشاع....
سقط القناع على أريكة وصفه الساجي....
ذات يوم توسمته هنا كل الحنين.....
حين لحظات الإندفاع في الصمت ضاع....
وإشتبكت أناتي تبحث لما الصراع.....
أي عمر كان شراعه محض الوداع....
حق وصولي إلى لا أنا.....
والصفر وادي محفور بداخلي.....
أي قناع أنت أيها المخادع....
تسللت كيف إلى غرف إحساسي...
بأمان غدي...
تسللت كيف إلى كينونة الأنا البلهاء....
حسبة وداع لكل شئ خلف القناع.....
من أنت في ظلمتى أبكيت حرفي بإرتجاع....
ووصدت أبواب المثول....
وقتلت ذات الذات ما بحثت.....
وتاه الحلم محض ملاقاة سراب.....
وحذفت الأه السويه.....
وجردت الأشياء من مجراتها....
وطوقت كوني الارتباك.....
ونبضت التيه وحذفت التأويل على صدري....
من أسكنك في البيت الداء ....
آه من تلك البيداء.....
أسرفت القحط في عمق الماء....
ياقناع قتلت مني ما أحبت مشاعري أملي ....
قتلت وقتي ...بصيص نبضي ....شجوني.....
أطفأت نور عيني...أظلمت غرفتي...
أقفلت نافذتي التي أصبحت لاتفتح ولاترى...
غير ذنبي....
قتلتني وحاكيت الموت أن يتمثلني.....
أي قناع شجاع تسهب الرق ؟....
وتحولني إلى مريد خداع....
أي همس في سريرة ذات ؟....
تنعي كل صحوات الإندفاع....
أي قناع أوشكت بهمتك؟ .....
وتسلطك على مرآة قصيدتي....
أن أنفذ في إختراقاتك أسير....
ياويح خداعك الماهر....
يا أمهر من أقنع وغادر...
ياليتني لم أصغ مشاعر....
ياليت حلمي لم يشاهر.....
ياليت حبر قلمي مسافر...
ونظرات عيني....
لا لا لا لا تنااااااظر.......
بقلمي الشاعر عماد شكرى حجازى
تعليقات
إرسال تعليق