الشاعر حازم قطب
قصيدة (كتبتني ورحلت)..........
النَّفسُ أشجارٌ بقافيتي
قَلَمِي و مَحبَرَتِي يُراعيها
و يُمِيِتُها صمتي و يقتلُها
حُزني و أوجاعٌ أُعانيها
النَّفسُ كم باتت تُعذِّبُني
الآهُ إعصارٌ جرى فيها
يا ليتها تبكي و ترحمُني
فالدَّمعُ للأحزانِ شافيها
لكنَّها تأبى تُطاوعُني
فالعزُّ مغروسٌ بواديها
و كيانُها موجٌ يُداعِبُها
إن هاجَ في صمتٍ يُناديها
و يقولُ فلننقذْ مراكبَنا
يا نفسُ قد ضاعت مراسيها
تأتي إلى روحي تُعذِّبُها
فتموتُ قافيتي و راويها
بقلمي حازم قطب
النَّفسُ أشجارٌ بقافيتي
قَلَمِي و مَحبَرَتِي يُراعيها
و يُمِيِتُها صمتي و يقتلُها
حُزني و أوجاعٌ أُعانيها
النَّفسُ كم باتت تُعذِّبُني
الآهُ إعصارٌ جرى فيها
يا ليتها تبكي و ترحمُني
فالدَّمعُ للأحزانِ شافيها
لكنَّها تأبى تُطاوعُني
فالعزُّ مغروسٌ بواديها
و كيانُها موجٌ يُداعِبُها
إن هاجَ في صمتٍ يُناديها
و يقولُ فلننقذْ مراكبَنا
يا نفسُ قد ضاعت مراسيها
تأتي إلى روحي تُعذِّبُها
فتموتُ قافيتي و راويها
بقلمي حازم قطب
تعليقات
إرسال تعليق